السؤال
السلام عليكم.
أناة مقيمة في المانيا خلال العشر السنوات الماضية تعرضت لظروف عائلية صعبة شاء الله أن أحمل وأرزق بابنتي منذ ثلاث سنوات، وخلال الحمل كانت هنالك ظروف عائلية صعبة.
بعد الولادة الوالدة أصابها الاكتئاب، وكانت لا تأكل، وتتكلم معي بالساعات على الهاتف، علماً أن كلاً منا يعيش في بلد.
بعد الولادة والتعب وعدم النوم بسب المولود الجديد ومرض والدتي دخلت بأزمة نفسية لم أستطع العيش حياة طبيعية، ولم أستطع الشعور بالفرح بقدوم المولودة الجديدة، وذهبت لطبيبة العائلة بعد استفحال الوضع وفحصت لي الغدة، فكان لدي فرط نشاط غدة وحولتني لطبيب غدة وطبيب نفسي.
لم أعالج الغدة بشكل كامل وأهملتها وشخص لي الطبيب النفسي الاكتئاب وعطاني سيبرالكس تحسنت بشكل جيد، وعندما تعبت مجدداً رفع لي الجرعة وتابعت الدواء لمدة سنة.
عندما وجدت نفسي أكسب الوزن، وعندي حالة مستقرة ومزاج جيد حتى اتجاه الأشياء التي يجب أن أنزعج منها، وكأن الدواء قد بلد مشاعري أوقفت الدواء من نفسي ولكن عادت لي الحالة النفسية بعد أربعه شهور، عندما علمت أن أخي مصاب باضطراب ما بعد الصدمة، وكان يعاني أمامي وأنا تأثرت واكتأبت بشدة، وعالجت الغدة، وعدت للطبيب وقلت له: لا أريد السيبرالكس فأعطاني tianeurax ثلاث حبات يومياً أعطاني الدواء دافعاً وحماساً ونشاطاً، ولكن كثرت الأفكار السلبية، وعندما تأتي نوبة الهلع تأتي بقوة شديدة وقلة نوم من القلق.
شرحت للطبيب ولكن قال لي طبيعي وأعطاني منوما opipram، وذهبت لطبيبة أخرى وصفت لي
bupropion 150 استقر النوم ولكن عند الصباح نوبات الهلع تكون في قمتها.