السؤال
السلام عليكم.
أحد أطفالي عمره تسع سنوات, وهو ذكر, وكلما لعب أو عرق يصاب باحمرار في وجهه, وكذلك كلما وضعت يدك على منطقة في جسده وخصوصاً وجهه أو رقبته وتقوم بفركها أو حكها تظهر إحمراراً في نفس المنطقة.
أخشى أن تكون حساسية وتركها أو التهاون معها تكبر معه، ويصعب علاجها وخصوصاً أنني أنا والده أعاني من الحساسية الشديدة وعلاجها صعب.
فما الحل لطفلي؟ وكيف نعالج الحالة وهو صغير؟ وهو والحمد لله لا يعاني من أمراض.
حفظكم الله وبارك فيكم.