السؤال
الزواج منذ عام، تم تأجيل الحمل لشهر فبراير بعد 5 شهور (عزل)، استعملنا فوليك أسيد وبلو أوكس قبل الحمل، حدث الحمل في أبريل، وفي الأسبوع الرابع كتبت الطبيبة دوفاستون لتحرك الكيس وصغر حجمه، بعدها بأسبوع تم الإجهاض يوم 2 مايو قبل ظهور النبض، B HCG وصل 600، وانخفض لـ 400.
في يونيو ظهر كيس في الرحم، وتم أخذ ستيرونات واختفى من أيام التبويض، في يوليو تأخذ الزوجة دوفاستون وإيزاكارد (أسبرين) وفوليك وفيتامينات.
حدث حمل ثانٍ بالاختبار في أغسطس، والزوجة تأخذ العلاج حتى حدث نزيف في سبتمبر وإجهاض يوم 2 سبتمبر، B HCG وصل لـ 5000، في الحملين كان حجم الكيس صغيرًا، ولا يظهر نبض.
تحاليل الزوج جيدة، دورة الزوجة منتظمة، لا أمراض ولا سكر، تحاليل التجلط جيدة. Lupus, anti-toxo, anticardio, antiphospho. تحاليل الغدة الدرقية وفيتامين د ممتازة، Rh + للزوجين، الرحم جيد جدًا تشريحيًا، ولا يوجد التصاقات، أو ارتشاح، لا أمراض وراثية، ولا إجهاض متكرر لأقارب الزوجين.
لسنا متعجلين للإنجاب، ونحمد الله على كل شيء، فقط نريد معرفة السبب لعلاجه، والزوجة تعاني بسبب الإجهاض أسبوعين في كل مرة.
الأطباء يقولون: لا أسباب، وجربوا الحمل مرات أخرى، قالوا ذلك في الإجهاض الأول، وفي الثاني، ولا أريد الثالث.
سألت عن فحص كروموسومات، أو تكسير DNA للحيوان المنوي، أو جين تيترا ميثيل فولات للزوجة، ولكنهم يرونه غير هام.
يقولون التلقيح يحدث، لكن المشكلة في الانقسام داخل الكيس، ويقولون لو ذهبت لأوروبا نفس التشخيص، أسباب مجهولة، سألت: هناك تكون تحاليل التجلط سلبية، ويأخذون حقن الهيبارين تحت الجلد يوميًا، وقلت لهم نجري تحليل بروتين S، وبروتين C، فرفضوا، أعرف أن القراءة الكثيرة قد تكون تشتيتًا، لكن أريد توجيهًا بخطوات محددة.
عذرًا على الإطالة، وجزاكم الله خيرًا.