السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
كنت أفعل ذنوبًا كثيرة، وهي العادة السرية، وأشرب الخمر، وغيرها من المحرمات، حتى أتى يوم مرضت فيه، وخفت أن أموت وأنا على هذه المعصية، فذهبت إلى المسجد، وبدأت أصلي، وأذكر الله، وأقرأ القرآن، وحافظت على صلواتي الـخمس في أوقاتها؛ حيث كنت أذهب إلى الجامع قبل الصلاة بعشر دقائق، وبدأت أستغفر الله من الذنوب، وأبكي، وأحزن على ما فعلته، فهل هذه علامة على رضى الله عني، وقبول توبتي؟
بحث عن استشارة
الأعلى تقيماً

