السؤال
السلام عليكم.
أنا رجل متزوج من امرأتين، والحمد لله أعدل بينهما وفي نعمة وفضل من الله، ولكني صادفت فتاة لها ظروف مرضية، والحمد لله والمنة أعانني الله أن أكون سبباً في خروجها من تلك المحنة، ولكنني فوجئت أنها تطلب مني أن أتزوجها، وأنا أرى أنني لو تركتها فسوف تعود حالتها أصعب من الأول، فاستخرت الله وسألتها أن تستخير الله، وأنا أريد أن أتزوجها كجزء من الشفقة، ولكن ظروفي المادية متعسرة بعض الشيء، وأنا في حيرة من أمري.
وجزاكم الله خيراً.