السؤال
بسم الله الرحمن الرحيم.
استخدمت زوجتي مضاداً حيوياً لعلاج التهاب في عنق الرحم اسمه (كلاموكس)، ولكن أعتقد أنه من النوع الذي يؤثر على الجنين، كانت فترة استخدامه عشرة أيام ابتداءً من تاريخ (20) وحتى (30) من نزول الدورة فقط، وطبعاً هي الآن حامل، فهل هذه العشر الأيام تكون قد أثرت في الجنين لا قدر الله؟ ومتى يكون تأثير العلاج مدمراً للجنين خلال فترة الحمل؟ وما هو الحل إن كان العلاج قد أثر في الجنين؟
شاكراً لكم.