السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
هذا العام أنا متفرغة تماماً، فأردت أن أعتني ببشرتي، وأريد منكم مساعدتي.
أصبت بحب شباب بعد أن أزلت شعر الوجه بالليزر، وراجعت طبيباً فقال لي الطبيب أن الذي استخدمته ليس بليزر، هو جهاز ضوئي أقل تكلفة من الليزر.
كتب لي كريم (ريتن أي) لمدة ساعتين وغسله بصابونة الكبريت، وفي الليل وضع (دالاسين تي)، تحسنت بشرتي كثيراً وزالت الحبوب، ثم بدأت في إزالة الآثار باستخدام كريم (هيدروديرم).
المشكلة أنها تعود مرة أخرى، فهل هناك كريم أضعه بعد اختفاء الحبوب للمحافظة على صفاء البشرة؛ لأن بشرتي دهنية، وأنا الآن أستخدم كريم (ريتن) مدة شهرين وأضعه على آثار الحبوب؛ لأني أراه يزيل الأثر أفضل من الكريم (هيدروديرم) فهل هذا يضر؟ وهل يحتوي على (الكورتيزن)؟ وهل هناك كريم أضعه على الحبوب فور ظهورها ولاتترك أثراً؟
السؤال الثاني:
أعاني من اسمرار في منطقة الإبط، استخدمت كريم (هيدروديرم) أضعه لمدة ساعتين ثم أغسله وزال السمار بنسبة (95%) لكن بعدها التهب فاسمر أكثر من الأول، فهل أعيد المحاولة أم أن هناك كريماً أفضل؟
السؤال الثالث:
أعاني من سواد في منطقة الركب والأكواع، فكتب لي الطبيب كريم (اليكسا) أضعه مع كريم (هيدرو ديرم 6%) فاستعملته في البداية ثم توقفت لأني خفت من كريم (اليكسا).
أولاً: لأنه يحتوي على (الكورتيزون).
ثانياً: لأنه قشر المنطقة، وأصبحت مؤلمة عند السجود، ولونها أحمر.
الآن تتحسن بنسبة بسيطة، فهل هناك ما هو أفضل وأسرع؟
السؤال الأخير:
أصبت في ساقي بأكزيما عصبية -والحمد لله- تحسنت كثيراً بعد العلاج، ولكن بقيت آثارها، وهو سواد المنطقة، وعدم توحد لونها، فهل أستخدم كريم (ريتن)؟ وهل التقشير الكرستالي مفيد؟ وما هو العلاج المناسب في مثل هذه الحالة؟
عذراً على الإطالة، وجزاكم الله خيراً.