السؤال
قرأت كثيراً عن الخلايا البناءة للعظام والخلايا الهدامة، وأن البناء ينشط في الصغر أكثر من الهدم، ثم تأتي مرحلة التساوي بينهما، ثم تبدأ خلايا الهدم في التفوق.
ويبدأ العظم يرق، فلماذا يعطى المسن كميات مركزة من الكالسيوم؛ ما دام الجسم يهدم بل ولديه فائض من الكالسيوم الذي نتج عن الهدم؟
ولي سؤال آخر: ما شكل ونوع الدواء المستخدم لتعطيل خلايا الهدم في معالجة هشاشة العظام؟ وهل من الممكن استخدامه لتقوية العظم عند الشخص الصحيح، ودون معرفة الطبيب المختص؟