السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أشعر أني غير راض عن ابني بسبب ما أراه من تهاون منه في أداء الفرائض واتباع الشهوات، ولا أحب أن أُكثر من النصيحة خشية أن يتمرد أو يمل منها، فتارة أنصح وتارة ألمح وتارة أسكت، وتنتابني كثير من الشكوك في أنه يقوم بمعاصي، رغم أني لم أجده يوماً متلبسا بها، ويبدو في الظاهر أنه مستقيم، فهل أكون مسؤولا أمام الله - عز وجل - عما يفعله في الخفاء؟!
وجزاكم الله خيراً.