السؤال
ما تفسير قوله تعالى "كأنما يصعد في السماء" في سورة الأنعام، "ومن يرد أن يضله يجعل صدره ضيقا حرجا كأنما يصعد في السماء"، هل المراد أن الكافر يجد صدره كأنه يصعد إلى السماء؟
ما تفسير قوله تعالى "كأنما يصعد في السماء" في سورة الأنعام، "ومن يرد أن يضله يجعل صدره ضيقا حرجا كأنما يصعد في السماء"، هل المراد أن الكافر يجد صدره كأنه يصعد إلى السماء؟
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فقد ذكر بعض من تكلموا على الإعجاز العلمي أن من صعد إلى السماء يقل عنده الأوكسجين في طبقات الجو العليا فيضيق صدره لأجل ذلك، فشبه الله تعالى ضيق صدر الكافر بحال من فقد الأوكسجين، وراجع الكتب التي تتحدث عن الإعجاز العلمي في هذا المجال ومنها كتاب (الدعوة إلى التمسك بالقرآن) للدكتور: عبد الرحيم المغذوي، وراجع المواقع المتخصصة بأمور الإعجاز، وراجع في تفسير الآية الفتوى رقم: 99494، والفتوى رقم: 71665.
والله أعلم.
يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني