السؤال
إذا كان الشخص مسمى باسم معين ولهذا الاسم أكثر من معنى ولكن أهله تفاءلوا له بالمعنى الحسن بغض النظر عن بقية المعاني التي لم تعجبهم.. السؤال: يقال لكل امرئ من اسمه نصيب فإذا كانت المعاني للاسم كثيرة كما أسلفنا فأي معنى يؤخذ منها؟
إذا كان الشخص مسمى باسم معين ولهذا الاسم أكثر من معنى ولكن أهله تفاءلوا له بالمعنى الحسن بغض النظر عن بقية المعاني التي لم تعجبهم.. السؤال: يقال لكل امرئ من اسمه نصيب فإذا كانت المعاني للاسم كثيرة كما أسلفنا فأي معنى يؤخذ منها؟
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن للأسماء تأثيراً على المسميات، ولذلك أمر النبي صلى الله عليه وسلم باختيار الأسماء الحسنة ونهى عن الأسماء القبيحة، وسبق بيان ذلك بالتفصيل وأقوال أهل العلم فيه فنرجو أن تطلع عليه في الفتوى رقم: 106548.
وإذا كان لاسم الشخص أكثر من معنى فينبغي أن يحمل اسمه على الأحسن منها تغليباً للأحسن وتفاؤلاً به وتطييباً لخاطر الشخص.
والله أعلم.
يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني