السؤال
ارتكبت ذنبا عظيما وهو أني قلت أشهد الله أني لن أقوم بهذا العمل وغلبني الشيطان وفعلته فما هي كفارتي؟ وهل يغفر الله لي؟ أرشدوني؟
ارتكبت ذنبا عظيما وهو أني قلت أشهد الله أني لن أقوم بهذا العمل وغلبني الشيطان وفعلته فما هي كفارتي؟ وهل يغفر الله لي؟ أرشدوني؟
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن كان ما عزمت على تركه محرما فتجب التوبة الصادقة من وقوعك فيه كما يجب العزم على عدم العود إليه مستقبلا، ومن تاب مخلصا تاب الله عليه؛ كما قال تعالى: وَمَن يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللّهَ يَجِدِ اللّهَ غَفُورًا رَّحِيمًا {النساء:110}.
وراجعي في كفارة اليمين الفتوى رقم: 2022.
والله أعلم.
يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني