السؤال
ارتبطت بفتاة وقعت معها بالزنا الأصغر، واختلينا أكثر من مرة، وأنا أريد أن أخطبها ولكننا تبنا إلى الله وندمنا أشد الندم، وعزمنا على أن لا نعصي الله أبدا، ولكنها رفضت الخطبه لأنها تخاف عذاب الله وتقول إنها تعذب نفسها بالابتعاد عني. فهل يجوز لي خطبتها؟ وكيف نتأكد أن الله تاب علينا؟ وماهي الكفارة أو الحد؟