السؤال
يا شيخ زوجتي ذهبت إلى بيت أهلها غضبى، وقلت وأنا في بيتنا رجعتها إلى البيت شيء، ودراستها وعملها شيء ثاني. يعني إذا كانت تريد الدراسة والعمل تظل عند أهلها، وأنا اعتقدت أنني نويت الطلاق لأنني موسوس يعني 90% كان عندي نية طلاق لكن لا أعرف هل هو وقوع لطلاق حال الدراسة أم أريد الطلاق، مع العلم أنني كنت أتكلم الكلام الصريح في الطلاق وقتها وأنا خائف أن أكون في نيتي شيء وأقول إنه من الوسوسة. وأنا ذهبت إلى أحد علماء المنطقة وكان وقتها اثنان وأصبحا يتجادلا في هذه الفتوى. قال واحد يقع الطلاق والآخر وافقه لكن لمجرد أنني قلت إنني مريض بالوسواس القهري قال لي توكل على الله وما عليك شيء. لأنني أذنت لزوجتي بتقديم فقط آخر امتحانين فقط وهل اختل في الشرط الذي هو شرط طلاق أم لا؟ وهل يوجد تعليق طلاق بكناية وأنا أعرف أنني لم ارتح للفتوى. لا أعرف لماذا لأنني خرجت من عند العلماء وأنا لست مرتاحا أيضا.