السؤال
سؤالي هو أنني أتعرض أحيانا لمواقف محرجة مع صديقتي حيث إنني أغضب من تصرفاتها أحيانا، وعندما نتصالح تطلب مني أن أحلف بالله بأنني لست غاضبة منها نهائيا في الوقت الذي يكون لازال هناك بعض من الغضب في قلبي ناحيتها وفي نفس الوقت لا أريد أن أطيل خصامي معها، فأضطر إلى أن أحلف وأحرف اسم الله أستغفر الله لذلك وأقول( وناه العظيم أو وناه) وليس والله العظيم ولا أقصد في قرارة نفسي أن أحلف بالله ولكن بدون الله. فما حكم هذا اليمين هل يعتبر يمين غموس أو عليها كفارة حيث إنني لا أحصي عدد الأيمان التي حلفتها بهذه الطريقة . أفتوني؟