الفتوى
اطرح سؤالك
الفتاوى الحية
عرض موضوعي
فتاوى معاصرة
مختارات الفتاوى
عن
الفتوى السؤال
سؤالي متعلق بالطهارة: وضعت ملابس نجسة مع ملابس أخرى في الغسالة الأوتوماتيكية التي تصرف وتغسل أكثر من مرة ودائما أفعل ذلك وتخرج الملابس نظيفة وليس بها أثر للنجاسة، ولكن هذه المرة بعدما انتهت من الغسيل اكتشفت أن بأحدها أزرارا خشبية، وقد قرأت على موقعكم قبل ذلك أن الخشب يمتص النجاسة ولا يطهر أبدا، فهل معنى هذا أن الملابس كلها لازالت نجسة؟ وأنا وقتها كنت تعبت من أمور الوسواس في الطهارة فنشرتها وقلت هذا لا يعقل ولعلها ليست خشبا أصلا، ولكنني بعدما نشرتها تأكدت أنها خشبية، فما حكم هذه الثياب والحبال والمشابك الخشبية أيضا؟ وما هو الدليل على نجاسة الخشب وعدم طهارته؟ لأنني كما قرأت على حد علمي أن الرسول عليه الصلاة والسلام كان يأمر بغسل آنية الخشب من الطعام المحرم ولم يتطرق لأمر كهذا؟ رجاء التوضيح، لأن الشيطان يلبس علي أمري كثيرا في الفقه، وأنا لست بدارسة للفقه، ولكنني تعلمت بعضه من القراءات، فكنت أصد نفسي دائما بمجرد ما أعرف حكم الدين، ولكن الآن يبدأ بالقول لعلك لم تشرحي سؤالك بشكل صحيح؟ أو لتأخذي بالأحوط، وبدأت أجد أن الطهارة فيها مشقة بالغة حيث إن معي طفلا رضيعا ، أعلم أن هذا نتيجة استرسالي، ولكن ما العمل عندما يظهر حكم فقهي ولا أستطيع أن أصده فأنا أتقيد ولا أستطيع أن أقول إن هذا من الوسواس؟.
بحث عن فتوى
العرض الموضوعي
الأكثر مشاهدة
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات