السؤال
أردت أن أتوب عن عمل كنت أقوم به، فحلفت بالمصحف أن لا أعود إليه، لكن الشيطان أزلني، لكني الآن تبت و الحمد لله. فما حكم حنثي؟ كما ولنفس الغرض أردت أن أردع نفسي فأقسمت بالقرآن لو عدت لما كنت عليه لأخرج من الدين الاسلامي، و أقسمت لكني عدت لما كنت عليه لكني الآن تبت و الحمد لله. فهل أعتبر غير مسلمة؟