السؤال
حاليا أنا بصدد -إن كان لي نصيب- التعاقد على وظيفة أخرى غير التي أنا فيها, وأعلم أنه عن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: واقضوا حوائجكم بالكتمان ..... فمعنى هذا أنه عند سؤالي عن سبب أخذي لإذن من العمل من زملائي أو مديري أو أصدقائي فلا أطلع أحدا على السبب الحقيقي وأقول سببا آخر. فهل هذا يعتبر كذبا حيث إن الوظيفة غير مضمونة حتى الآن ؟ أفيدوني أفادكم الله.