السؤال
أنا مهندس في سن الواحد والخمسين، وحتى سن السابعة والعشرين من عمري لم أكن ملتزما بالاستمرار في الصلاة والصوم، وبعد ذلك هداني الله وتبت وندمت على ما فعلت، وأحاول الآن الإكثار من صلاة السنن وصوم أيام الاثنين والخميس لعل الله يغفر لي، ولكني في حيرة وأحس أنه لن يغفر لي بسبب ترك الصوم والصلاة متعمدا. هذا بالإضافة لبعض الأعمال الطائشة أيام الشباب .
أفيدوني جزاكم الله خيرا فأنا خائف لدرجة البكاء من عذاب الله، ولا أفوت فرضا الآن ومن قبل عشرين عاما.