السؤال
كنت في محل أبيع، وأحيانا آخذ بعض المبالغ وأجعلها لي، والآن تبت إلى الله، أسأل الله أن يتقبلني، لكني لا أستطيع أن أرد المبالغ، ولا أستطيع أن أتحلل من صاحبها، وأنا الآن أعمل الطاعات ولله الحمد من صلاة، وتسبيح، واستغفار.
فهل طاعاتي مقبولة وتوبتي كذلك أم ما فعلته حاجز بيني وبينها؟ وماذا تسمى فعلتي؟
وفقكم الله.