السؤال
في البداية: أسألكم عن الثقة بالله, فأنا فتاة في مقتبل العمر, وقد أكرمني الله بحجة إلى بيته, وهناك دعوت الله أن أتزوج عربيًا مسلمًا من جنسية معينة, وليس شخصًا معينًا, وكنت أدعو: " اللهم ارزقني فلانًا وهو من هذه الجنسية, أو أي رجل من هذه الجنسية" ولكني أعاني من حالة كآبة شديدة, فلا يعلم ما بداخلي إلا الله, وأنا أنتظر وأثق بربي, فهل دعوتي صحيحة أم أني آثمة عليها؟