السؤال
كيف يمكن التوفيق بين ما جاء في الآيات أن البيت الحرام مأمن للناس وبينما وقع هناك من القتل؟ وهل الآية 2:125 تشير إلى أنه ليس هناك قتل بمكة وهي والآية: 67 من سورة العنكبوت؟ أريد أن أفهم لكي أستطيع الإجابة عن سؤال ما.
كيف يمكن التوفيق بين ما جاء في الآيات أن البيت الحرام مأمن للناس وبينما وقع هناك من القتل؟ وهل الآية 2:125 تشير إلى أنه ليس هناك قتل بمكة وهي والآية: 67 من سورة العنكبوت؟ أريد أن أفهم لكي أستطيع الإجابة عن سؤال ما.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإن هذه الآيات حملها أهل العلم على الحكم لا على الخبر، بمعنى أن من جاء البيت يجب أن يؤمَّن، ولا يجوز أن يعتدى عليه. وراجع كلامهم في الفتوى رقم: 72578.
والله أعلم.
يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني