السؤال
إذا كانت الموسيقى حرامًا، فلماذا برنامج الداعية الإسلامي عمرو خالد به موسيقى، وبرنامج الداعية الإسلامي مصطفى حسني به موسيقى في تتر البداية والنهاية؟ وهل هم مشتركون في هذا الحرام أم لا؟ وشكرًا.
إذا كانت الموسيقى حرامًا، فلماذا برنامج الداعية الإسلامي عمرو خالد به موسيقى، وبرنامج الداعية الإسلامي مصطفى حسني به موسيقى في تتر البداية والنهاية؟ وهل هم مشتركون في هذا الحرام أم لا؟ وشكرًا.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإن الموسيقى سبق أن بينا تحريمها والأدلة على ذلك في الفتوى رقم: 66001.
وإذا ثبت أن شخصًا ما يرى إباحتها، أو يجعلها في برنامجه, فينبغي أن يوجه السؤال إلى ذلك الشخص.
والله أعلم.
يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني