السؤال
قال( صلى الله عليه وسلم) لكل داء دواء وقد أصيبت زوجتي بجني أقاسي أنا ويلاته وأعراضه أما هي فتكون في غير حالها ( مغيب عقلها ) . وقد اختلف الناس بين مقر بالجني ومنكر ؟ وأنا مقر به لما أقره القرآن والسنة. والسؤال : هل يستمر هذا الأمر بي علماً أنني راجعت أكثر من شيخ ولم يحدث الشفاء ! وإننا نطيع الله ولم نقترف المعاصي ؟ وهذا الجني يرغب في التفريق بيني وبين زوجتي ؟ نأمل إفتائي وتوجيهي مأجورين