السؤال
بسم الله الرحمن الرحيمعلي كفارة قتل خطأ ولاأستطيع الصيام ولكنني توصلت إلى صديق -على درجة من التقوى-من إحدى الدول وعندما سألته عن الموضوع قال لي بأنه لديه عبد واعتبره معتوقاً لأجل كفارة ذنبك واستحى أن يطلب منى أي مبلغ إلا إنني قلت له سأتدبر الأمر وافترقنا على أن يقوم بزيارة بلده وعمل اللازم إلا أن المدة طالت ولم يعد وسمعت من أحد أقاربه الموجودين في بلدي إنه انتقل إلى دولة أخرى ولم أتمكن من الاتصال به .أرشدوني أثابكم الله إلى ماينبغي علي فعله لكي أخلص نفسي وألقى ربي على أحسن مايكون اللقاء أياً منا لايدري متى يحين أجله وجزاكم الله عنا وعن الإسلام خير الجزاء إنه ولي ذلك والقادر عليه .والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته