السؤال
بسم الله الرّحمن الرحيمعليكم سلام الله ورحمته وبركاته، وبعد: أنا من بلد مسلم وأعمل ضمن السلك الأمني، لهذا البلد، غير أن هذا السلك تشتد فيه الرقابة على الصلاة فأضطر لأداء هذا الفرض خفية، خشية الوشاية، لكن عندما أكون في واجب يتحتم علي اليقظة التامة أكون عرضة لزيارات مفاجئة من قبل أمرائي، أو للرد على الهاتف الموضوع على ذمتي، إذا كنت بصدد القيام بصلاة مكتوبة ورن الهاتف أو جائني أحد القادة، هل يجوز لي قطع الصلاة تجنبا لما قد ينتج من تبعات؟ العادة الشهرية لدى زوجتي تصير متقطّعة بعد الطهر لعدة أيام قد تتجاوز الأسبوع، هل يجوز لها العودة إلى أداء الصلاة أثناء هذه الفترة وهل يجوز لي مباشرتها. جزاكم الله خيراً.....