السؤال
لقد أُصبت منذ فترة بمرض الحكة الشرجية، الذي يأتي لمعظم الناس، والعلاج بعد شفاء الله، هو أن أضع كريما (مرهما) معينا في هذه المنطقة في الصباح، والمساء. وعندما أضع هذا الكريم وأتحرك، وأجلس، وأقف، يترك الكريم آثارا ظاهرة على السروال الداخلي (لونا، ورائحة) وأيضا من الصعب إزالة الكريم عند الاستنجاء، ويُفضل ترك الكريم لمدة أطول حتى يكون العلاج أسرع، وأفضل. وأنا لا أعرف هل هذا الكريم نجس أم لا؟ وهل ينجس الملابس الداخلية أم لا؟
وهذا الأمر يمنعني أحيانا من لمس المصحف، والذكر، ويجعلني أؤخر الصلاة أحيانا.
فأرجو أن تفتوني في هذا الأمر حتى أطمئن.