السؤال
(( من استمع إلى قينة، صب في أذنيه الآنك )) ما معنى الآنك؟
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإن الآنك -كما في لسان العرب لابن منظور- هو: الأُسْرُبُّ. وهو: الرصاص القلعيُّ، أو القزدير، أو الرصاص الأبيض، وقيل: الأسود، وقيل هو: الخالص منه.
والحديث رواه ابن عساكر من حديث أنس ، ولفظه: " من استمع قينة صب في أذنيه الآنك يوم القيامة." وقال الألباني: في ضعيف الجامع الصغير : حديث موضوع .
والقينة: المغنية.
وقد سبق بيان حكم استماع الغناء في الفتوى رقم:
987
والله أعلم.
يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني