السؤال
دائما عند صلاتي، خاصة إذا صليت في الثلث الأخير، وأيضا في الفرائض، يأتيني خوف شديد من مسألة قطع الرحم، وأخاف أن تكون صلاتي غير مقبولة.
فهل هذا وسواس أم إنه محمود، علما بأن أغلب أرحامي لا يصلونني, وأنا والحمد لله أصلهم، رغم عدم صلتهم لي، ولكن صلتي لهم مقصورة على التهنئة في العيدين، وعند دخول رمضان، وتكون التهنئة بمكالمة هاتفية.
أعتذر للإطالة. ولكن يأتيني الشيطان ويقول: أنت تجتهد في قيام الليل، وقد لا تقبل صلاتك بسبب تقصيرك في صلة الأرحام.
فأفيدوني جزاكم الله خيرا.
وهل من قصر في الصلة يبطل عمله؟