السؤال
أنا فتاة متدينة ولله الحمد، ولكن في صغري فتحت مقاطع سيئة في جهاز امرأة خالي، وبعد فترة حصلت بينها وبين زوجها مشاكل، وبعدها بعدة سنوات، ذهبت لأهلها، وخفت كثيرا بأن يكون أساس المشاكل تلك المقاطع، علما بأنه لم يقل شيئا بشأن هذا الموضوع. وقد سألته إذا كان قد رأى مقاطع سيئة عن زوجته، فقال لي: لم أر، ولم يهدأ لي بال حتى اعترفت له بأنني في صغري فتحت مقاطع، وقال لي لم أر شيئا قط.
وأيضا اعترفت لزوجته، وقالت: لا، لو رآها لتكلم، مع العلم أنني لم أقصد إيذاءهم.
سؤالي: هل علي حق لهما، ولو نفرض أنه رآها ولم يتكلم. هل سيعاقبني ربي!!
أرجوكم ردوا في أسرع وقت.