الفتوى
اطرح سؤالك
الفتاوى الحية
عرض موضوعي
فتاوى معاصرة
مختارات الفتاوى
عن
الفتوى السؤال
زوجي طلقني مرتين، وفي المرة الثالثة تحدثنا أنه قام بالعادة السرية في بيت أهله وهو يشاهد الأفلام الإباحية بالليل، فقال لي: إن ذكرت هذا الموضوع ثانية فأنت طالق يعني التهديد، ولم أعلم إن كان يقصد في ذلك الحين أم لا أذكرها أبدا؛ لأني لما سكت قال لي: لو علمت أنك ستسكتين لقلتها منذ البداية، وعندما هم بالخروج قلت له: أنت تنتقم من نفسك، ثم في الليل بدأت أنصحه لكن بطريقة غير مباشرة وهو فهم بأني كنت أقصد العادة السرية، لكن لم أتكلم عنها صراحة، وبعد مرور شهر بقيت أنوه له، وذات مرة دخل الحمام وبقي طويلا وبعدها استحم، فسألته لماذا استحم قال لي: إن ظهره كان يؤلمه، فقلت له: أنا لا أصدقك وبدأ يحلف ويقول لي: والله لم أفعل شيئا، وقال لي: أنت تعنين العادة السرية، فقلت له: لا تتكلم بهذا الموضوع بسبب خوفي من طلاقي، وقال لي: أنت تقصدينها، وزوجي تعود عليها وفعلت كل شيء ليبتعد عنها لكن بدون فائدة بالترهيب والترغيب، لكن لا حياة لمن تنادي، زوجي محشش ويشرب سجائر لكنه يصلي بالمسجد، فهل تقبل صلاته؟ وهل أنا قد بنت منه؟ مع أني لم أذكر العادة السرية، لكن من وقت لوقت أقصدها بطريقة غير مباشرة، وهل يبقى الشرط حتى موتي أم لا؟ يعني هل يجب أن لا أتحدث عن هذا الموضوع أبدا أم إذا مرت الشهور والأعوام يمكنني التكلم؟.
بحث عن فتوى
العرض الموضوعي
الأكثر مشاهدة
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات