السؤال
أبعث سؤالي هذا وأنا في شدة الخجل مما ارتكبت في نفسي:
قمت في يوم من أيام شهر رمضان المبارك وأنا صائم -قبل أكثر من ثلاث سنوات- بإدخال شيء في دبري من أجل التلذذ, وأقوم بعمل العادة السرية حتى يخرج المني, ووالله إني ندمت على هذا الفعل الشنيع الذي فعلته في نفسي, ودعوت الله أن يغفر لي هذا الذنب, وأن يتوب علي، وأن يرحمني.
السؤال: بعد أن انتهى شهر رمضان المبارك قمت بصيام اليوم الذي فعلت فيه هذا الفعل الشنيع, فهل يكفي القضاء أم يجب علي كفارة؟ وإذا كان هناك كفارة فما هي؟