السؤال
أحسست بظلم أحد الأشخاص لي، ودعوت الله عليه أن يعاقبه دون أن أحدد أي دعوة معينة، وفي نفس الوقت استغفرت الله لي وله، والآن هو ليس له أولاد، فأخشى أن أكون السبب. علما أنني أدعو لزوجته دوما لمعرفتي بها، وأنا الآن نسيت ظلمه، وقررت مسامحته بالرغم من كل شيء.
فسؤالي هو: هل علي ذنب في الدعاء عليه؟ علما أنني لا أتمنى أن يحرم من الذرية، لا هو ولا أي شخص كان، كما أنني أرجو الله أن يغفر لي وله، ولكل من ظلمني.