السؤال
عزمت زوجة أخي زوجي في بيتي وأكرمتها، ولما انتهت العزيمة، وعادت إلى بيتها ظلمتني، واتهمني بشيء لم أفعله، وأحرجتني أمام زوجها، وظلمتني أمامه، فحزنت كثيراً وتألمت؛ لأنني لم أفعل لها شيئا غير أنني أكرمتها في بيتي، وبعد ذهابها ظلمتني، فما كان مني إلا أن لجأت إلى الله ودعوت عليها دعوة المظلوم، وأكثرت من الدعاء عليها في يوم الجمعة في ساعة الإجابة، فماذا علي أن أفعل معها؟ وهل ربي تبارك وتعالى سينصرني عليها حتى وإن تأخرت الإجابة؟.