السؤال
رُزقت ابنة -والحمد لله-، وسماها أبوها: ماري؛ على أنه لفظ آخر من اسم مريم، الذي هو اسمي، ولكن في الحقيقة بدأت أشعر أننا ظلمناها بهذا الاسم؛ لأنه يقال لي: إنه اسم نصراني، وبعد الاطلاع على الفتوى الخاصة بموقعكم، والتي رقمها: 281596 فيما يخص القسم الثاني من الأسماء أصبحت في حيرة من الأمر، فهل يلزمني تغيير الاسم؟ أريد نصحكم وإرشادكم -جزيتم خيرًا-.