السؤال
كنت أستمع لشيخ، فقال: إن الشيطان يتخبط للإنسان عند موته، وبعدها دعا الله أن ينجينا من سوء الخاتمة، وكنت أحاول ألا أضحك، وكنت أجعل الوجه حزينا، وقلت في نفسي ماذا فيها إذا متنا على الخاتمة، ثم رجع فمي إلى شكله الطبيعي، وكان الذي فكرت فيه من الأشياء طبيعية، ولكنني خفت من أنني ابتسمت، لأنني وافقت على ما في نفسي، فهل علي شيء.