السؤال
لي صديقان كنت أقول متفاخرا أمامهما: إني على علاقة عاطفية مع فتاة، وأني أقابلها، وتحدث بيننا أمور(قبلات) وكل ذلك من تأليفي، وليس له أي أساس من الصحة.
وهناك عدة أمور يجب أن أوضحها:
أولا: الفتاة لا تعرف أي شيء عن الموضوع، وهي متزوجة، ولا أستطيع أن أذهب إليها، وأطلب منها العفو.
ثانيا: السر لم يخرج عني، وعن صديقي، ولا يعلم أحد بهذه القصة سوانا نحن الثلاثة.
ثالثا: أنا لم أرمها قط بالزنا، أو بالفحشاء، وأنا والحمد تبت إلى الله.
فماذا أفعل؟ وهل هذا يعد قذفا، أم بهتانا؟ وكيف أتحلل منهما؟
وهل يمكن أن تقبل توبتي، وأنجو من عذاب الله.
وجزاكم الله خيرا.