السؤال
في الفترة الأخيرة أصبحت الخواطر السيئة تشتد على نفسي بشكل كبير، لدرجة لا أفرق هل هي من نفسي أو من الشيطان. وأرى أثر هذه الخواطر علي، وأراها عقابا من الله على ذنوبي، فأشك أن هذه الخواطر من نفسي؛ لذلك عاقبني الله.
فهل إذا تجاهلتها ولم أخف منها، يكون ذلك خلافا لصريح الإيمان؛ لأنني لم أخف منها ولم أدفعها؟