السؤال
مشكلتي وأنا صغيرة، تحرش بي أخي ونزع ملابسي، وهددني، وخفت، ولم أخبر أحداً، واعتدت أن أفعل العادة السرية خارجياً من دون نزع الملابس من باب كبت الشهوة داخلي، وأنا لا أعلم أنها حرام، وكان ينزل مني إفرازات بيضاء أو شفافة.
وعندما كبرت علمت أنها حرام، وتركتها، وتبت إلى الله، وأدعو الله أن يغفر لي.
أنا فتاة غير متزوجة، أبكي دوماً في كل يوم، ويتقدم لي خطاب، وأخاف وأرفض. أخاف أن أكون فقدت عذريتي، وأنا لا أعلم.
والدتي متوفاة، وأنا وحيدة، لا أستطيع أن أذهب إلى طبيبة لتكشف علي، يقتلني التفكير، وأفكر في الانتحار للتخلص من هذا الأمر، ولكن أعود لرشدي، وأستغفر الله.
عندما أشاهد صورا للغشاء لفتاة عذراء على النت يكون مختلفا عما عندي.
أريد مساعدتكم. أرجوكم كيف أتأكد من عذريتي؟