السؤال
حدث نقاش بيني وبين زوجتي في موضوع أعلمه، وأنكرت، وقلت: لا أعلم، ولما اشتد النقاش، ودون أن أشعر، ودون قصد، قلت: "عليّ الحرام لا أعلم"، وأنا في الحقيقة أعلم، ولم أكن أقصد طلاقًا، ولا ظهارًا، ولا تحريمًا، وخرجت الكلمة أثناء غفلة، وبعدها دخلت على اليوتيوب، وبحثت في النت، وجدت حالات تشبه حالتي، وأفتوهم بكفارة يمين، وبعدها استغفرت الله، وندمت على ما قلت، وجامعت زوجتي، وبعدها عرفت أن الكفارة قبل الجماع، فأرجو منكم أن تفتوني في حالتي -جزاكم الله خيرًا- وماذا أفعل؟ والله إني في حيرة من أمري.