السؤال
ما حكم من يقول: علّمني الزمان، أو علّمتني الحياة، أو جمعتنا الظروف وغيرها، مع اعتقاد أنها مجرد سبب؟
ما حكم من يقول: علّمني الزمان، أو علّمتني الحياة، أو جمعتنا الظروف وغيرها، مع اعتقاد أنها مجرد سبب؟
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فهذه الإطلاقات لا حرج فيها، ولها في مجاز العربية مساغ، ونسبة الأفعال إلى الزمن لا على جهة التعتب والتسخط، مما لا حرج فيه، على ما بيناه مفصلًا في الفتوى رقم: 131297 فانظرها.
والله أعلم.
يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني