السؤال
ما حكم التسمية باسم ليبا. بحثت عن أصل الكلمة. يُقال إنها كلمة أردية تعني "أجمل شخص" فقط، والبعض يقول: "أجمل حور في الجنة". وبمعنى الحب، أو المحبوبة في اليديشية "لهجة ألمانية يستخدمها اليهود الأرثوذكس".
وتعني القلب بالعبرية. ولها معنى الحمامة في اللغة السوثوية "لغة لقوم الليسوتو في جنوب إفريقيا". ولها معنى وزة في اللغة الهنغارية.
هل لهذه الكلمة معنى في العربية؟ هل الكلمة تتضمن معاني ينهى عنها الشرع؟
إذا كان المعنى بالأردية يعتبر من التزكية المحرمة، فلماذا يجوز التسمية بـ "ملاك" كما في الفتوى رقم: 1640؟!