السؤال
ما حكم من لم يفعل شيئاً مخالفاً لقانون وضعي، مع أنه يكون في الحقيقة مباحاً شرعاً فقط؛ لكيلا يتعرض للحرج، ويتم إجباره على إلغائه في النهاية في المحاكم الوضعية، والحكم عليه بهذه القوانين؟
وهل يختلف الحكم إذا كان مقيماً ببلاد أكثر سكانها مسلمون أم لا؟ وهل عليه الهجرة بسبب ذلك، مع أنه ربما أصلا لا يكون له حاجة لفعل هذا الأمر المباح؟