السؤال
زوجة أخي تفتري وتكذب علينا في أمور لم نفعلها، عليَّ وعلى والديَّ، وزوجها يعلم، وأخبرتها وأنذرناها جميعا بما في ذلك زوجها، ومع هذا ظلت تفتري علينا، وتفضح خصوصيات البيت، وفي إحدى المرات قامت بالافتراء علينا، وأنا غضبت غضبا شديدا، فوبختها، وحدث شجار، فاستأجر أخي بيتا، فكيف أكفر عن ذنبي إن أخطأت؟ والحمد لله، الآن عادت الأمور إلى نصابها بتوفيق الله. فهل يجب طلب السماح أو إصلاح ما مضى بالمعاملة الحسنة؟ أم يكفي ما دام الصلح قد عاد ؟ كيف العمل مع أني تبت توبة نصوحا؟
و شكرا لكم.