السؤال
لي صديق عمره الآن 25 سنة بدأ يحس أنه ليس ابن أبيه فعلاً، ويسمع من السوق أنه ابن فلان وفيه شبه واضح بالشخص الثاني، هل عليه ذنب أن يسأل أمه عن الحقيقة، وهل على أمه ذنب إذا أخبرته الحقيقة، وكيف يدافع عن كرامته في المجتمع إذا افترضنا أن أباه لم يلاعن عنه، وماذا يفعل بهذا الشخص الثاني الذي يحرج به في كل مكان أمام المجتمع؟