السؤال
حصل خلاف بيني وبين زوجتي على أمر تافه، وأنا سريع الغضب (عصبي). المهم تشعب الموضوع إلى أن قالت لي: أنت من المفروض أن تقبل يدك ظاهرا وباطنا؛ لأنك متزوج بي. فقلت لها: إن لم تعتذري الآن، تكونين طالقا. فعاندت ولم تعتذر، ونحن لا نزال في نفس البيت، علما بأني بعد مراجعة فتاوى سابقة، لم أستطع الحكم على مستوى الغضب الذي كنت فيه، ولكني ندمت بعد أن نطقت بالكلمة مباشرة.
هل وقع الطلاق؟ وفي حال لم يقع، وتلزم كفارة، فمتى يجب علي إخراجها؟