السؤال
بعد زواج دام 42 عاما، تزوج زوجة بامرأة في سن أولاده. ومن سوء خلقه طلقني، وأعطاني ألف جنيه كمؤخر، و6 آلاف نفقة متعة.
السؤال: هل هذا عدل أن يكون عنده الملايين، ويعطيني 7 آلاف ستنفق في شهرين علاج وطعام، وسكن. بعد أن ضاع عمري وصحتي في رعايته ورعاية بيته وأولاده؛ أم أعيش عند أولادي في ذل ومهانة، وانتظار للعلاج والشفقة منهم ومن زوجاتهم.
وهل مؤخر الصداق الذي كتبه بالكاد لفقره الشديد منذ 42 يدفعه بعد غناه الفاحش.
لا عجب أن تفضل النساء العمل على الزوج، وعلى البيت والأولاد؛ لما يقوم به الزوج من تسلط وظلم وقهر، ونكران جميل ومعروف ومودة بينه وبين زوجته.