السؤال
الزاني التائب، الذي ندم، وصلى صلاة التوبة، وندم في بادئ التزامه، ولكن مع مرور الوقت في بعض اللحظات تأتيه تلك الأوقات التي زنى فيها في ذهنه، ويسترسل بشهوته معها لحظات، ثم يستغفر على ما طرأ له من تلك الذكريات، واسترسل معها، وعلى عدم وجود ندم كبير في نفسه، كما كان في بادئ توبته، فهل هذه الاسترسالات مع ماضيه من علامات عدم قبول توبته؟ أم إنها من الشيطان؟ وهل يجدّد توبته؟ وماذا يجب فعله في هاته الظروف؟