السؤال
أريد جوابا: حدث خلاف بيني وبين زوجتي، وقلت لها: والله لو ذهبت إلى منزل والدك، فإنك لن تبقي على ذمتي دقيقة واحدة. ولم تذهب فعلا ولكن في نفس الوقت تقريبا حدث تطور في المشكلة، وقالت لي أنت تريد أن تبعدني عن أهلي. فإذا كنت رجلا طلقني؛ فانفعلت وقلت لها: أنت طالق، علما بأن هذا حدث عبر الجوال؛ لأني مغترب بإحدى الدول وهي بمصر.
فأريد جوابا هل الطلاق وقع عندما انفعلت وقلت لها أنت طالق؟
ثانيا: إن وقع الطلاق وقمت بردها. فهل اليمين الأول يعتبر ساريا؟ وإن ذهبت لبيت والدها ستكون طالقا مرة أخرى أم لا؟
رجاء الإفادة.