السؤال
عندي أقرباء لا يسكنون هنا في المدينة التي نسكن فيها، وهم: خالة أمي، عمها، بعض أخوالي أيضا. وليس بيننا وبينهم أية شحناء، أو بغضاء، -والحمد لله-. ولكن فقط جرت عادتنا أنا لا نلتقي إلا في العطلة الصيفية؛ لأننا نقضي بعضها في مدينتهم. 
سؤال: هل هذا الأمر يعد قطيعة للرحم؟ وهل إذا سألت أبناءهم، أو أحدا ممن يسكنون بجانبهم عن حالهم يكون ذلك صلة لهم؟ 
أفتوني جزاكم الله خيرا.
				
						
						
                        
 بحث عن فتوى
						
						
